جـريـمـة اسـمـهـا عـيـد الأم
الإثنين سبتمبر 01, 2008 4:55 am
ثلاث مشاهد تشترك في الزمان: "وقفة" عيد الأم!
المشهد الأول:
الأب: يالاّ يا ولاد... قدامكو نص ساعة تتعشو و تدخلو تنامو... عندكم مدرسة بدري.
الابن: احنا مش رايحين بكرة!
الأب: و مين اللي أصدر الفرمان ده إن شاء الله؟!!
الابنة (بمرارة): نروح نعمل إيه؟... بكرة حفلة عيد الأم.
ساعتها الأب يتذكر موت أمهم فينظر لعياله الثلاثة بغم و يسأل نفسه: ليه كل سنة لازم يفكّروا الأطفال دول بيتمهم؟
...........
المشهد الثاني:
الابن: سرحانة ف إيه يا ماما؟
الأم: خالتك حالتها صعبة قوي!
الابن: إيه خير مالها؟؟!!
الأم: بكرة عيد الأم و طبعاً التليفزيون و الجرايد مش متوصيين فافتكرت ابنها.
الابن: الله يرحمه.
الأم: عيد إيه و زفت إيه؟... كل سنة يرجعوا يفكروها بابنها... ده عيد الهم مش عيد الأم!!
...........
المشهد الثالث:
فلان: النهاردة دبّيت مع أمي حتة خناقة... جامدة قوي!
علان: و إيه الجديد؟
فلان: الجديد إن أنا و أنا نازل افتكرت إن بكرة عيد الأم! و ده اللي مضايقني.
علان:أيوة صحيح... لأ لازم لما تروح تصالحها... المرة دي غير كل مرة... بقى بكرة يبقى عيد الأم و تزعلها منك؟!
فلان: عندك حق... أنا مش حاستنا لما أروّح... أنا حاكلمها دلوقتي... هات لما اتكلم دقيقة من عندك... انت بيزنس و مش طالبة الكريديت بتاعي يخلص!
!!!!!
...........
تعليقات:
- نعيد تساؤل الأب و مقولة الأخت: "ليه لازم يفكّروا الأطفال دول بيتمهم؟".. "كل سنة يرجعوا يفكروها بابنها" .. و بالمناسبة هذان الموقفان حدثا مع أناس أعرفهم .. ربما كان ذلك مما دفعني للتفكير في الأمر من تلك الزاوية.
- هل أصبحنا بهذه القسوة؟؟... أو لنقل أنانية! لندهس قلوب أولئك الأطفال و الثكالى و نكون في منتهى السعادة! كما لو كنا نقول: "يا عم اللي يزعل يزعل... هما بتوعنا؟؟"!!!
- هل علاقة الابن بأمه أصبحت بهذه السطحية ليعبر عنها بيوم للاحتفال؟؟ لم لا يكون كل يوم هو عيد أم؟؟ فيحرص الابن يومياً على إرضاء أمّه أن كانت موجودة أو الدعاء لها إن كانت متوفاة.
- يجب على كل ابن بارّ أن يقدم هدية لأمه في 21 مارس... أليس هذا ما تربينا عليه؟؟ هل لو قدمت لأمي هدية في 37 شعبان أو 15 ديسمبر أو حتى 30 طوبة, لو قدمت لها هدية في أي يوم في السنة هل ستقذفها في وجهي أو ستلقيها في القمامة قائلة: "لأ يا حبيبي الهدية ما تنفعش إلا في عيد الأم" ؟؟!!! .. و والله -بالتجربة العملية- إن وقع الهدية بدون مناسبة أعظم كثيرا من تلك التي تكون بمناسبة.
- أنا لا أعلم يقيناً أن كان عيد الأم هو بدعة أم عادة, لا أعلم إن كان الاحتفال به حلال أم حرام. لكني أعلم أنها عادة غربية... أي أنه شيء دخيل على مجتمعاتنا فنأخذه أو ندعه هذا شأننا .. أقول أنه لا أحد يجبرنا على الاحتفال به .. فأن كان فيه خيرا فعلناه و إلا فلا يلزمنا.
- أعلم جيداً أن هناك عشرات الآيات و الأحاديث "تأمر" ببرّ الوالدين عموماً و الأم خصوصاً... إذاً إذا كان في الاحتفال بذلك اليوم بر للأم لكان أمرنا به ديننا.
و نهايةً
إن كنت موافقاً على ما سبق فأرجو أن تدعو من حولك إلى الكفّ عن هذه الجريمة و إن كنت غير موافق فلعلك عرفت بعض من حجة من يرفض الاحتفال بذلك اليوم.
هذا رأي شخصي نابع من خبرتي و علمي المحدودين و الله تعالى أعلى و أعلم.
============ ========= =========
منقول من منتديات الساخر بقلم : غيبوبة ..
تعليق : من المعلوم حرمة الاحتفال بهذا اليوم بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة .. وإنما نقلت المقال للاستفادة من هذا الأسلوب في عرض وجهة النظر ..
وجزاكم الله خيرا ..
============ ========= =========
منقول من منتديات الساخر بقلم : غيبوبة ..
تعليق : من المعلوم حرمة الاحتفال بهذا اليوم بالأدلة الشرعية من الكتاب والسنة .. وإنما نقلت المقال للاستفادة من هذا الأسلوب في عرض وجهة النظر ..
وجزاكم الله خيرا ..
============ ========= =========
سؤال:
ما هو حكم الشرع في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبعيد مولد الأطفال ، وعيد الأم ، وأسبوع الشجرة ، واليوم الوطني ؟.
فتاوى اللجنة الدائمة 3/59.ما هو حكم الشرع في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبعيد مولد الأطفال ، وعيد الأم ، وأسبوع الشجرة ، واليوم الوطني ؟.
الجواب:
الحمد لله
أولا : العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أموراً منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .
ثانيا : ما كان من ذلك مقصوداً به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر ، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة ، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار ، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلاً لمصلحة الأمة وضبط أمورها ، وتنظيم مواعيد الدراسة والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي به التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة ، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
____________ _________ _________
سؤال:
لدي صديق من أحد البلاد العربية وفي تلك البلد عيد الأم لديهم رسمي ، وهو يحتفل مع إخوته وأخواته من أجل أمهم ، وهو الآن يريد أن يقطع هذا الشيء ، ولكن أمه ستغضب منه لأنها تعودت على هذا الشيء وأصبح عادة عندهم في بلادهم ، وهو خائف أن تغضب منه أمه وتحمل عليه إلى أن تموت ولا ترضى ، حاول إقناعها بأن هذا حرام وبالحكمة ولكنها لم تقتنع للجو العام في بلدهم ، ماذا يفعل ؟ أفيدونا يرحمكم الله .
الجواب:
الحمد لله
الاحتفال بعيد الأم من الأمور المحدثة التي لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم، وهو كذلك من التشبه بالكفار الذين أُمِرْنا بمخالفتهم، ولهذا لا يجوز الاحتفال به، ولا تطاع الأم في ذلك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةٍ ، إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوفِ ) رواه البخاري (7257) ومسلم (1840) . أولا : العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أموراً منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .
ثانيا : ما كان من ذلك مقصوداً به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر ، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة ، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار ، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلاً لمصلحة الأمة وضبط أمورها ، وتنظيم مواعيد الدراسة والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي به التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة ، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
____________ _________ _________
سؤال:
لدي صديق من أحد البلاد العربية وفي تلك البلد عيد الأم لديهم رسمي ، وهو يحتفل مع إخوته وأخواته من أجل أمهم ، وهو الآن يريد أن يقطع هذا الشيء ، ولكن أمه ستغضب منه لأنها تعودت على هذا الشيء وأصبح عادة عندهم في بلادهم ، وهو خائف أن تغضب منه أمه وتحمل عليه إلى أن تموت ولا ترضى ، حاول إقناعها بأن هذا حرام وبالحكمة ولكنها لم تقتنع للجو العام في بلدهم ، ماذا يفعل ؟ أفيدونا يرحمكم الله .
الجواب:
الحمد لله
وليستمر في برها والإحسان إليها ، وإقناعها بأن هذا الاحتفال من البدع المحدثة ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا ، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ ) رواه مسلم (867) والنسائي (1578) وزاد : ( وَكُلُّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ ) .
ثم إن الأم لها حق الاحترام والإكرام ، والبر والصلة ، طول العام ، فما معنى تخصيص إكرامها بيوم معين ؟!
ثم إن هذه البدعة لم تأت إلينا إلا من المجتمعات التي انتشر فيها العقوق ، ولم تجد فيه الأمهات والآباء من ملجأ غير دور الرعاية ، حيث البعد والقطيعة والألم ، فظنوا أن إكرامها في يومٍ يمحو إثمَ عقوقِها في بقية السنة !
أما نحن أمة الإسلام فقد أُمرنا بالبر والصلة ، ونهينا عن العقوق ، وأُعطيت الأم في ديننا ما لم تعطه في شريعة قط ، حتى كان حقها مقدما على حق الأب ، كما روى البخاري (5514) ومسلم (4621) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ .
ولا ينقطع بِرُّ الأم حتى بعد وفاتها ، فهي مُكَرَّمَةٌ حال الحياة ، وحال الممات ، وذلك بالصلاة عليها والاستغفار لها ، وإنفاذ وصيتها ، وإكرام أهلها وأصدقائها .
فلنتمسك بهذا الدين العظيم ، ولنلتزم آدابه وأحكامه ، ففيه الهدى ، والكفاية ، والرحمة .
قال الشيخ علي محفوظ رحمه الله مبينا ما في هذا الاحتفال من مشابهة الكفار :
" وبيانا لخطورة الاحتفال بغير الأعياد الإسلامية : قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أقواما أو فئاما من أمته سيتبعون أهل الكتاب في بعض شعائرهم وعاداتهم ، كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، شِبْرًا شِبْرًا ، وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى ؟ قَالَ : فَمَنْ ؟! ) أخرجه البخاري ومسلم . . . . فحبُّ التقليد ، وإن كان موجوداً في النفوس ، إلا أنه ممقوت شرعا إذا كان المقلَّد يخالفنا في اعتقاده وفكره ، خاصة فيما يكون التقليد فيه عَقَدِيّاً أو تعبُّديا أو يكون شعارا أو عادة ، ولما ضعف المسلمون في هذا الزمان ؛ ازدادت تبعيتهم لأعدائهم ، وراجت كثير من المظاهر الغربية سواء كانت أنماطا استهلاكية أو تصرفات سلوكية . ومن هذه المظاهر الاهتمام بعيد الأم" انتهى.
وسئل الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله عن الاحتفال بعيد الأم فأجاب قائلا :
" إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة ، لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح ، وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا ، فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى ، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام ؛ وهي عيد الفطر ، وعيد الأضحى ، وعيد الأسبوع " يوم الجمعة " ، وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها ، وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ ) . أي مردود عليه ، غير مقبول عند الله . وفي لفظ : (مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ ) .
وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى عيد الأم ، لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد ؛ كإظهار الفرح والسرور وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك .
والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حده الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده فلا يزيد فيه ولا ينقص منه ، والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا يكون إمَّعَةً يتبع كلَّ ناعق ، بل ينبغي أن يكون شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى ، حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسيا ، لأن شريعة الله - والحمد لله - كاملة من جميع الوجوه كما قال الله تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِيناً ) المائدة/3 .
والأم أحق من أن يحتفى بها يوما واحدا في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها ، وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان " . انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (2/301) .
____________ ________
فتوى صوتية رائعة
السؤال :
ما حكم عيد الأم في الشرع ؟
المفتي: الشيخ الدكتور ياسر برهامي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .com/?iw_ s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=5098
____________ __
حكم الاحتفال بعيد الأم وغيره من الأعياد المبتدعة
محمد إسماعيل المقدم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .com/?iw_ s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=51088
____________ ___
بدعة الإحتفال بعيد الأم .. عادة أم عبادة
مسعد أنور
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .com/?iw_ s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=22002
____________ __
- mos_sasa_tafaعضو نشيط
- عدد الرسائل : 113
العمر : 35
المزاج :
عدد النقاط : 17724
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 07/09/2008
الأوسمة :
رد: جـريـمـة اسـمـهـا عـيـد الأم
الأحد سبتمبر 07, 2008 7:01 am
محمد رسول الله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى